• Über
  • Datenschutz-Bestimmungen
  • Geschäftsbedingungen
  • Kontakt
Samstag, August 20, 2022
  • Login
Plus 50 Journal
  • HOME
  • Nachrichten
  • Gesundheit
  • Finanzen
  • Sports
  • Video
  • Auto
  • MEHR
    • Freizeit
    • Lebensstil
    • Reisen
    • Technik
No Result
View All Result
  • HOME
  • Nachrichten
  • Gesundheit
  • Finanzen
  • Sports
  • Video
  • Auto
  • MEHR
    • Freizeit
    • Lebensstil
    • Reisen
    • Technik
No Result
View All Result
Plus 50 Journal
No Result
View All Result
Home News

وثائق سرية للبنتاغون تكشف عن إخفاقات متكررة في شن غارات جوية مميتة

admin by admin
April 5, 2022
in News
0
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

باستثناء الحالات النادرة التي يعقبها تداول الأخبار والانتقادات, فإن تقارير البنتاغون الموجزة عن الحالات القليلة التي اعتبرها ذات مصداقية هي الاعتراف العلني الوحيد بحصيلة الضحايا المدنيين في الحرب الجوية.

ويشير تحقيق „نيويورك تايمز“ في العراق وسوريا وأفغانستان إلى الحقيقة بصورتها الأعم.

فإلى جانب اكتشاف „نيويورك تايمز“ أن العديد من الادعاءات بسقوط ضحايا مدنيين قد رفضت على نحو جانبه الصواب, وجدت الصحيفة أيضا أنه حتى في حالة الاعتراف بمقتل المدنيين, تكون الأرقام المعترف بها عادة أقل بكثير من الواقع.

استند حوالي 37 بالمائة من الادعات التي اعترت ذات مصداقية إلى تحقيقات ميدانية سابقة كان قد قد أجراها صحافيون أو منظمات غير حكومية. . لكن في الحالات الأخرى, كشف تحقيق „نيويويورك تايمز“ أن عدد الضحايا المدنيين يبلغ تقريبا ضعف العدد الذي اعترف به الجيش. (دون أن يشمل هذا العدد زوجات مقاتلي داعش وأبنائهم نظراً لصعوبة التحقق ممقم).

تشير الوثائق إلى مقتل أو إصابة الأطفال في 27 بالمائة من الحالات؛ . كما كشفت الصحيفة عن وجود ناجين أصيبوا بإعاقات بالغة في 40 بالمائة من المواقع التي زارتها, وهي نسبة لم يرصدها الجيش في تحقيقاته.

وبعيدا عن عدد الضحايا, فإن آلية إعداد وتنفيذ هذه التقييمات لم تكن تشجع على استخلاص الدروس المباشرة أو فهم ما يحدث على مستوى أكثر تعمقا.

تنوعت السجلات التي حصلت عليها „نيويورك تايمز“ – والتي حجبت من بعضها أجزاء كثيرة – بين تقارير موجزة عن الانطباعات الأولية أو تقييمات المصداقية التي تتسم بطابع رسمي أكبر. وبشكل عام, تتضمن التقارير روايات مستمدة من „حزمة الهدف“ – ويقصد بها المعلومات الاستخباراتية عن الهدف, وتقديرات الضحايا المدنيين, والإجراءات المتخذة للتخفيف من الضرر الواقع على المدنيين, وتسجيلات الفيديو, وسجلات المحادثة التي توثق خطوات العملية.

لم تشر الوثائق إلى أي إجراء تأديبي أو تحقيق كامل في حوالي 9 من كل 10 حالات, بل ولم تتضمن أي مراجعة أخرى أو توصيات أو دروسا مستفادة إلا في ربع هذه الحالات. حتى تصميم نماذج التقارير يجعل تحليل الأسباب مهمة صعبة؛ التي أدت لحدوث الخطأ. وهناك عدد قليل من الأماكن المخصصة لذكر المسباب المباشرة أو الدروس المستفادة, لكنها خلت من المعلومات أو حجب محتواها. كانت الوثائق غالبا غير مكتملة, أو بلا مرفقات, أو أدرج جءء منها فقط في قواعد البيانات المشتركة.

الحالات، كُلّفت الوحدة التي نفذت الغارة بالتحقيق فيها؛ وعادةً يتضمن التقييم أقل القليل من المعلومات. على سبيل المثال, رفضت إحدى وحدات العمليات الخاصة ادعاء بمقتل تسعة مدنيين في غارة في ديسمبر عام 2016 بالقرب من مدينة الرقة, لسبب أوردته في فقرة واحدة هو أنها راجعت غاراتها في تلك المنطقة ولم تجد دليلا على احتمال سقوط ضحايا مدنيين. لم يتطرق التقرير إلى أي معلومات أو تفاصيل من فيديو المراقبة.

وجدت „نيويورك تايمز“ أن الحالات التي تتضمن حذف المعلومات وحجبها وغياب الوثائق ترتبط غالبا بوحدة العمليات الخاصة „تالون أنفيل“ التي نفذت الغارة الجوية التي كشف عنها مؤخرا والتي تسببت في مقتل عشرات المدنيين في سوريا عام 2019.

أدلّة الفيديو

من بين 1311 تقييما للبنتاغون, زار المحققون مكان الغارة في واقعة واحدة فقط, وتحدثوا مع شهود العيان أو الناجين في واقعتين.

قال المتحدث العسكري النقيب اوربان إنه قد يتعذر على المحققين يارة مواقع الانفجار والتحدث مع „الأشخاص في الميدان“ في منطقة معادية.

. لكن كما كان الفيديو ضعيف الجودة وقصيرة المدة سبا في الإخفاقات القاتلة مرارا وتكرارا, كان سببا كذلك في تقويض الجهود المبذولة لمراجعة هذه الإخفاقات.

كانت مدة الفيديو تقتصر عادة على بضع ثوان أو دقائق, وفي كثير من الحالات كان الفيديو أقصر بكثير من أن يظهر رجال الإنقاذ وهم يخرجون بالناجين من المباني التي لحق بها الدمار. (فعادة ينتظر رجال الإنقاذ بعض الوقت قبل الاقتراب من منطقة قصفت للتو, خشية أن يحسبهم منفذو الغارة أعداء ويضربوا المكان مرة أخرى, وهو ما يعرف في الجيش باسم „الضربة المزدوجة„). .

قال محلل مسؤول عن التقاط صور الغارات – قرر عدم الكشف عن هويته بسبب التزامه باتفاقية عدم الإفصاح – في مقابلة إن الضباط الأعلى رتبة عادة „يطلبون من المصورين البحث في مكان آخر“ لأنهم „يكونون على علم أنهم أصابوا هدفا بطريق الخطأ“.

وفي بعض الأحيان لا يكون هناك فيديو من الأساس للمراجعة, وهو ما يتخذ ذريعة لرفض الادعاء. ويحدث ذلك نتيجة „خلل في المعدات“ إما لأنه لا توجد طائرة „رصدت أو سجلت الغارة“, أو لأن الوحدة لم تعثر على الفيديو, أو لم تحتفظ به كما ينبغي.

وفي عدد من الحالات, رفضت ادعاءات وجيهة لأن تفاصيل الادعاء لم تتطابق تماما مع الصور.

على سبيل المثال, عندما أبلغت مجموعة Airwars – وهي المصدر الرئيسي للادعاءات المحالة إلى الجيش حول سقوط الضحايا المدنيين – عن غارة في شرق الموصل في أبريل 2015 تسببت في مقتل العشرات من رجال الإنقاذ المدنيين, رفض الادعاء بسبب „التضارب في روايات شهود العيان“. ورغم أن أحد الشهود أدلى بشهادة دقيقة حين قال إن ثلاث قذائف ضربت محطة كهرباء فرعية, فقد قال أيضا إن القذيفة الثالثة سقطت بعد ربع ساعة من القذيفة الثانية وإنها لم تنفجر; وهو ما وصفته الوثيقة بأنه ”غير متسق“ مع صور الجيش وتقرير الغارة. (اعتبر هذا الادعاء ذو مصداقية في وقت لاحق بعد أن زارت „نيويورك تايمز“ موقع الغارة وأبلغت الجيش بأن ما لا يقل عن 18 مدنيا قد قتلوا وأكثر من 10 مدنيين أصيبوا جراء تلك الغارة.)

وحتى في الحالات التي اعتبرت ذات مصداقية, كانت حصيلة الضحايا المعترف بها من الجيش أقل من الحصيلة الفعلية, لأن الضحايا الذين لم ترهم كاميرات المراقبة الجوية قبل الغارة لن يظهروا في الصور بعد الغارة. وخير مثال على الك ما حدث في الغارة التي تسبت في مقتل خمسة أشخاص وإإابة أربعة خمسة أشخاص في شربعة من المدنيين في شهر رمضان عام 2016 بالقرب من جامعة الموصل. .

أُغلقت القضية

عندما يتلقى الجيش ادعاء عن سقوط ضحايا مدنيين, فإنه يراجع قائمة مرجعية ليقرر إذا كانت الواقعة تستحق مزيدا من التحاقيق. لم تصل معظم هذه الادعاءات قط إلى نقطة مراجعة الفيديو. فربع الوقائع التي اعترت بلا مصداقية غغلقت بسرعة لأنها تفتقر إلى المعلومات أو التفاصيل الكافية, مثل وجود موقع محدد أو إإار زمني مدته 48 ساعة. ورفض أكثر من نصف الادعاءات, بعضها بطريق الخطأ, لأن الجيش لم يجد توثيقا لغارات في النطاق الجغرافي المحدد في الادعاء – أو لأنه وجد حالات تطابق محتملة كثيرة جدا ومعلومات تفصيلية قليلة جدا.

توجد تلك المعلومات عادة في السجلات الرسمية التي تحتفظ بها السلطات المسؤولة عن تنفيذ الغارات, لكن صحيفة „نيويورك تايمز“ وجدت حالات عديدة تكون فيها السجلات غير مكتملة أو غير دقيقة. .

غغلقت القضايا في كثير من الأحيان لأن الجيش رأى أنها تفتقر للمعلومات التي تحدد المنطقة المقصودة. .

ففي شهر يناير عام 2017 وبسبب عدم كفاية المعلومات, أغلق أحد المسؤولين قضية بعد تداول أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي حول مقتل مدنيين في غارة على مأتم في حي الشفاء غرب الموصل. لم

الحقيقة أنها هذه الغارة, كما ظهر في مقطع فيديو صادم انتشر مع الأنباء الأولى حولها, لم تنفذ في مقبرة; حيث تُظهر الصورة المصغرة للفيديو مدخل أحد المنازل. فمآتم المسلمين نادرا ما تقام في المقابر, علاوة على أنهم يدفنون موتاهم بسرعة, ووقتها كان قد مر على وفاة العقيد عزيز أحمد عزيز السنجري الذي أقيم له هذا المأتم أربعة أيام.

تجمّع عدد كبير من عائلة السنجري في بيت الأسرة للعزاء. العائلة خارج المنزل. سمعوا أزيز طائرة مسيرة تحوم فوقهم, لكنهم لم يشعروا بالقلق لأنه كان أمرا شائعا. „نيويورك تايمز“.

„أحياناً تحدث الأخطاء“.

قال النقيب اوربان: „في بعض الحالات, لا يتطابق تقييمنا لعدد الضحايا من المدنيين مع تقييم المجموعات الخارجية, ونقر أن هذه الأرقام قد تتغير بمرور الوقت أيضا“.

وضضاف: „نحن نبذل قصارى جهدنا, في حدود الظروف المتاحة, لنفهم تماما تبعات عملياتنا والضرر الذي يلحق بالأبرياء. وعدم وصولنا أحيانا لنفس النتيجة التي تصل إليها المجموعات الخارجية لا ينتقص من إخلاصنا في السعي لتصحيح الوضع „.

رصدت العديد من دراسات البنتاغون قصوراً في المساءلة في بعض الحالات. ففي شهر أبريل عام 2018 كشف تقييم أجرته هيئة الأركان المشتركة للقتلى المدنيين جراء الغارات الجوية في الشرق الأوسط وأفريقيا عن أن „الملاحظات التي تعطى للمرؤوسين حول سبب و / أو الدروس المستفادة من حادث أوقع إصابات بين المدنيين تكون غير متسقة“. العام للبنتاغون عن وجود „تقصير“.

لكن هذه التقارير لا تتحدث عن كيفية تكرار الأخطاء في الغارات الجوية.

قال السيد لويس, المؤلف المشارك الذي استبعدت جهوده لتحليل التقييمات من دراسة هيئة الأركان, إن التقرير اعتمد في الأساس على مقابلات مع المسؤولين عن التقييم. رصد المسؤولون أنماطا محددة – خاصة وقوع الضحايا بسبب الانفجارات الثانوية ودخول منطقة الهدف بعد إطلاق السلاح, لكن أقل القليل من الأسباب المنهجية وراء النسبة الأكبر من القتلى المدنيين.

سألت „نيويورك تايمز“ السيد لويس لماذا يضع الجيش إجراءات معقدة كهذه لتفادي الخسائر بين المدنيين, ويقيم تلك الخسائر, لكنه لا يعطي أولوية لتوثيق أو دراسة الأسباب والدروس المستفادة. وبحسب قوله, فإن هذه المنظومة لا تضفي شرعية على أفعال الجيش فحسب, بل تجعل الولايات المتحدة تتباه بإجراءات تعترها نموذجا عالميا للمساءلة.

قال المسؤول الأمريكي رفيع المستوى السابق في الحملة ضد داعش إن الإجراءات تخدم غرضا إضافيا – هو توفير „غغاء نفسي“ للمشاركين في هذه العمليات. „لقد نفذّنا الإجراءات. فعلنا ما ينبغي فعله. لكن أحياناً تحدث الأخطاء“.

ذكر أيضاً أنه بدأ رحلة علاج نفسي بعد عودته من مهمته مما رأى. أشار إلى مدينة الرقة, التي أصبحت مقبرة بفعل الغارات الجوية بقيادة الولايات المتحدة, وشبهها بأنقاض مدينة حلب التي قصفها الروس دون مراعاة لاعتبارات الجيش الأمريكي المعقدة حول مبدأ التناسب – أو تقديرات الخسائر الجانبية, أو قوائم الأماكن الممنوع قصفها, أو قواعد الاشتباك.

قال: „في نهاية المطاف, توقفت عن وصفها بأنها حملة القصف الأكثر دقة في تاريخ الحروب. ما الفائدة؟ ليسمهمَّاإنكانتهذههيحملةالقصفالأكثردقةوحالُالمدينةهكذا“.

في أفغانستان

كان جميع الفتيان والرجال في منطقة باندي تيمور يعرفون أنه يتحتم عليهم الفرار عندما يرون سيارات تويوتا هايلكس.

أطلق الناس عليها اسم سيارات „ويجوس“. كانت تقودها قوات أفغانية شبه عسكرية في ليالي اكتمال القمر عند مفترق الطرق أمام مدينة „لشكر كاه„, يشقون طريقهم وسط بلدة بارانغ ويتفرقون عند الحد الفاصل بين ولايتي قندهار وهلمند ومنه إلى أماكن أخرى في منطقة باندي تيمور حيث يلقون القبض على أي شخص, مسنا كان أم شاباً، يظهر في طريقهم حسبما ذكر أحد السكان واسمه مطيع الله.

Nytimes

Tags: إخفاقاتتكشفجويةسريةشنعنغاراتفيللبنتاغونمتكررةمميتةوثائق
Previous Post

Warum Indonesiens volle Impfrate hinter anderen Ländern in der Region zurückbleibt

Next Post

EU-Reaktionen auf Ungarn-Wahl: Sorge um den Zustand des Rechtsstaats

admin

admin

Related Posts

News

Inflation in Großbritannien: „Es wird alles teurer. Einfach alles“

by admin
August 20, 2022
News

Wie ein winziges Gerät „undenkbares Material“ versteckte

by admin
August 20, 2022
News

Wie Raila Odinga seine Festung und dann Kenias Präsidentschaft verlor

by admin
August 20, 2022
News

Arbeit von zu Hause aus in JB: Einige Singapurer ziehen inmitten der Wiedereröffnung der Grenze um, hybride Arrangements

by admin
August 20, 2022
News

Bayern: Augsburg erwartet das "nächstes dickes Brett" Gegen Mainz 05

by admin
August 20, 2022
Next Post

EU-Reaktionen auf Ungarn-Wahl: Sorge um den Zustand des Rechtsstaats

Schreibe einen Kommentar Antworten abbrechen

Deine E-Mail-Adresse wird nicht veröffentlicht. Erforderliche Felder sind mit * markiert

Premium-Inhalte

Sri Lankas Herrscherfamilie Rajapaksa kämpft ums Überleben, während sich die Krise verschlimmert

Mai 12, 2022

Sunderland vs Wycombe LIVE League One Play-off-Finale: Anstoßzeit, TV-Kanal, Live-Stream und Team-News – Updates

Mai 21, 2022

Chinas Sichuan beschränkt die Stromversorgung auf Wohnungen und Büros inmitten extremer Hitze

August 17, 2022

Mundhygiene: Was ist ein Zungenschaber und wie sinnvoll ist die Anwendung?

April 29, 2022

Biden sagte, er habe den saudischen Kronprinzen wegen des Mordes an Khashoggi zurechtgewiesen

Juli 16, 2022

„So aufgeregt, nach Hause zu gehen“: Indonesiens Ramadan-Exodus ist wieder in vollem Gange, da Experten zur Wachsamkeit auffordern

April 29, 2022
Plus 50 Journal

Plus50journal ist eine unabhängige Zeitung des BMG, London, UK.

Kategorien

  • Auto
  • Finanzen
  • Freizeit
  • Gesundheit
  • Lebensstil
  • News
  • Reisen
  • Sports
  • Technik
  • Video

kürzliche Posts

  • Inflation in Großbritannien: „Es wird alles teurer. Einfach alles“
  • Wie ein winziges Gerät „undenkbares Material“ versteckte
  • Studie: Forschende weisen Affenpockenvirus bei Männern ohne Symptome nach – was das bedeutet
  • Über
  • Datenschutz-Bestimmungen
  • Geschäftsbedingungen
  • Kontakt

© Copyright 2022- Todos los derechos reservados por Plus50journal.com

No Result
View All Result
  • HOME
  • Nachrichten
  • Gesundheit
  • Finanzen
  • Sports
  • Video
  • Auto
  • MEHR
    • Freizeit
    • Lebensstil
    • Reisen
    • Technik

© Copyright 2022- Todos los derechos reservados por Plus50journal.com

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?